السلم الموسيقي No Further a Mystery
السلم الموسيقي No Further a Mystery
Blog Article
"(صناعة العود والعزف عليه) عنصر ثقافي سوري جديد على قائمة التراث الإنساني لليونيسكو".
العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.
نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.
الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت وقوته.
نَهْ، مثل رَ زيداً، فإِذا وقَفت عليه قلت رَهْ؛ قال ابن بري: هذا إِنما
طبول الباس: تعد أكبر آلة في عائلة الطبول وأعمقها صوتًا، وعادة ما يتم عزفها بزوج من العصيّ الكبيرة ذات الرؤوس أو المضارب.[٦]
عُرفت الآلات الموسيقية منذ القدم، إذ وجد علماء الاثار الكثير من الآلات التي اكتشف أنّها كانت تستعمل لإصدار الأصوات قديماً، ومع تطور البشرية تطورت الآلات الموسيقية أيضاً لتعرّف بأنّها أي أداة يدوية أو أوتوماتيكية تقوم بإصدار الأصوات الموسيقية، كما شكلت الأدوات الموسيقية ثقافة للعصور السابقة بحيث اختلفت الآلات الموسيقية باختلاف الثقافات والأماكن، لتصبح في بعض الأحيان رمزاً لجماعة معينة أو مكان وحقبة معينين.[٤]
الإيقاع والبلوز: نمط من الموسيقى مع إيقاع قوي وبسيط وكلمات نشأت في أواخر nineteen forties وأوائل 1950s بين المجموعات الأفريقية الأمريكية
تُصَنَّف الآلات الإيقاعيّة عادةً بناءً على أمرين، الأوّل: باعتبار آلية عملها، الثّاني: باعتبارها مضبوطةً أم لا، وتوضيحُ ذلك فيما يأتي.
نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.
"(صناعة العود والعزف عليه) عنصر ثقافي سوري جديد على قائمة التراث الإنساني لليونيسكو".
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
الآلات الإيقاعية المضبوطة: هي الآلات website التي تسمح للاعبِ بعزف نغمات محدّدة للأغنية التي يعزفها، مثل: آلة الماريمبا والفيبرافون والغلوكنسبيل، والإكسيليفون.